أكد عالم الرياضيات السوري، الدكتور "جمال أبو الورد"، أن قضية المعلمين السوريين في تركيا يجب أن تكون على رأس أولويات الجميع.
وأضاف "أبو الورد"، حسب ما تابع "المشرق بوست"، أن "خلف 12 ألف معلم ومعلمة تم فصلهم مؤخراً من قبل اليونسيف، يوجد 12 ألف أسرة ومئات الٱلاف من التلاميذ والطلاب السوريين".
وتابع "قضية الإخوة المعلمين هي قضيتنا جميعاً لأنهم أبناء الوطن ورجال العلم، الذين يقع على عاتقهم أمانة بناء الإنسان.
ومضى ثائلا "كلنا ثقة أن تركيا التي وقفت مع أبناء شعبنا السوري وثورتنا، لن تدخر أدنى جهد في إنصاف الإخوة المعلمين والعاملين في القطاع التربوي".
وزاد قائلا "باسم المعلمين السوريين في تركيا، نناشد السيد الرئيس رجب طيب أردوغان حفظه الله، والحكومة التركية، التدخل الفوري والعاجل لإنصاف رجال العلم لأن مستقبل أبناءنا أمانة".
وختم قائلا "قضية المعلمين قضية حق تطلب الإنصاف".
ويواجه المعلمون السوريون في تركيا والبالغ عددهم أكثر من 9000 ألف مدرس، ظروفا صعبة في ظل الأنباء التي تتحدث عن توقف عملهم حتى لدى المدارس التركية وتوقف الرواتب الشهرية الممنوحة لهم عن طريق "اليونيسيف".
وأضاف "أبو الورد"، حسب ما تابع "المشرق بوست"، أن "خلف 12 ألف معلم ومعلمة تم فصلهم مؤخراً من قبل اليونسيف، يوجد 12 ألف أسرة ومئات الٱلاف من التلاميذ والطلاب السوريين".
وتابع "قضية الإخوة المعلمين هي قضيتنا جميعاً لأنهم أبناء الوطن ورجال العلم، الذين يقع على عاتقهم أمانة بناء الإنسان.
ومضى ثائلا "كلنا ثقة أن تركيا التي وقفت مع أبناء شعبنا السوري وثورتنا، لن تدخر أدنى جهد في إنصاف الإخوة المعلمين والعاملين في القطاع التربوي".
وزاد قائلا "باسم المعلمين السوريين في تركيا، نناشد السيد الرئيس رجب طيب أردوغان حفظه الله، والحكومة التركية، التدخل الفوري والعاجل لإنصاف رجال العلم لأن مستقبل أبناءنا أمانة".
وختم قائلا "قضية المعلمين قضية حق تطلب الإنصاف".
ويواجه المعلمون السوريون في تركيا والبالغ عددهم أكثر من 9000 ألف مدرس، ظروفا صعبة في ظل الأنباء التي تتحدث عن توقف عملهم حتى لدى المدارس التركية وتوقف الرواتب الشهرية الممنوحة لهم عن طريق "اليونيسيف".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق