سقط عدد من القتلى والجرحى جراء قصف جوي من الطيران الحلاربي الروسي، استهدف معسكرا لـ "فرقة الحمزات" التابعة للمعارضة السورية العسكرية شمال سوريا.
وأوضح مراسل منصة "المشرق بوست" في المنطقة، أن القصف أدى إلى مقتل 4 عناصر وإصابة 3 آخرين في حصيلة أولية من داخل المعسكر الواقع في بلدة "براد" بريف مدينة عفرين.
وأكد مراسلنا أن القصف الروسي يستهدف تلك المنطقة للمرة الأولى، لافتا إلى أنها تتبع لمنطقة "غصن الزيتون" التي شهدت عمليات عسكرية للجيشين الوطني السوري والتركي.
ومنذ عدة أيام، تُصّعد روسيا من هجماتها على منطقة خفض التصعيد الرابعة إدلب شمال غربي سوريا، وذلك بالتزامن مع قرب انعقاد لقاء القمة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب أردوغان.
ورغم وقف إطلاق النار في شمال غربي سوريا، والذي دخل حيز التنفيذ في 6 آذار 2020 وكانت روسيا طرفاً وضامناً فيه فإنها ما تزال مستمرة في هجماتها العسكرية الداعمة للنظام السوري، ما يهدد سلامة أكثر من 4 ملايين مدني نصفهم مهجرون، حسب الدفاع المدني.
وأوضح مراسل منصة "المشرق بوست" في المنطقة، أن القصف أدى إلى مقتل 4 عناصر وإصابة 3 آخرين في حصيلة أولية من داخل المعسكر الواقع في بلدة "براد" بريف مدينة عفرين.
وأكد مراسلنا أن القصف الروسي يستهدف تلك المنطقة للمرة الأولى، لافتا إلى أنها تتبع لمنطقة "غصن الزيتون" التي شهدت عمليات عسكرية للجيشين الوطني السوري والتركي.
ومنذ عدة أيام، تُصّعد روسيا من هجماتها على منطقة خفض التصعيد الرابعة إدلب شمال غربي سوريا، وذلك بالتزامن مع قرب انعقاد لقاء القمة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب أردوغان.
ورغم وقف إطلاق النار في شمال غربي سوريا، والذي دخل حيز التنفيذ في 6 آذار 2020 وكانت روسيا طرفاً وضامناً فيه فإنها ما تزال مستمرة في هجماتها العسكرية الداعمة للنظام السوري، ما يهدد سلامة أكثر من 4 ملايين مدني نصفهم مهجرون، حسب الدفاع المدني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق