عقد مجلس السوريين الأحرار، اليوم السبت، اجتماعًا تنسيقيًا بهدف توحيد الجهود السورية لخدمة عدد من الملفات وعلى رأسها ملف المعتقلين والمعتقلات، وملف التعليم، إضافة إلى تعزيز سبل التعاون بين القوى الثورية وزيادة التنسيق المشترك فيما بينها.
وأكد رئيس المجلس "محمد عيد الإبراهيم" لمنصة "المشرق بوست"، أن الهدف من هذا اللقاء هو "محاولة التنسيق بين جهات تركية ومسؤولي ملف قيصر ورئاسة المجلس، إضافة لمحاولة الربط والتشبيك بين المؤسسات الثورية".
وأضاف أنه "جرى خلال الاجتماع المذكور "تنسيق التعاون ما بين جمعية نسوة للناجيات من سجون النظام السوري وبين مسؤولين في مجموعة عمل قيصر الحقوقية".
ومن أبرزالملفات التي تمت مناقشتها أيضا، حسب مسؤول المكتب الإعلامي في المجلس "علي تباب": "ملف التعليم والصعوبات التي تواجه الطلاب السوريين في المدارس والجامعات التركية".
وحضر الاجتماع 3 جمعيات تعنى بدعم تعليم الطلاب السوريين في تركيا، من أجل محاولة الوصول لبعض الحلول.
وأكد "تباب" أنه "تم طرح هذه المشاكل على بعض المختصين الأتراك لإيجاد سبل معالجة مشتركة".
ومن أهم المشكلات التي تواجه الطلاب السوريين في تركيا "ارتفاع الأقساط الجامعية، تسرب الطلاب من التعليم، وأيضا مسألة اللغة وخسارة الطالب السوري للغة العربية وعدم القدرة على تعلم التركية بشكل كامل".
وتم خلال اللقاء طرح بعض الحلول المقترحة لمواجهة هذه المشكلات المذكورة، ومنها "عقد جلسات خاصة للطلاب العرب باللغة العربية داخل المدارس والجامعات التركية".
وشارك في الاجتماع كلا من: أرجان ساري عضو تركي في جمعية نسوة وداعم لأنشطة الجمعية، ولارين جسري رئيسة الجمعية، والمحامي خالد إسماعيل، والعقيد احمد الحمادة، والسيدة وفاء عمر، والسيدة ميادة علي، والكاتبة رباب محمد، والسيدة شيماء البوطي، والأستاذ عبد الرحمن علاف.
ويهدف "مجلس السوريين الأحرار"، إلى التركيز على ملفات وقضايا عدة تهم الداخل السوري ومن أبرزها: ملف المعتقلين والمعتقلات، إضافة إلى ملف التعليم خاصة في المخيمات العشوائية، ويسعى من أجل ذلك لإيصال هذه الملفات إلى صُنّاع القرار والجهات الدولية الحقوقية والإنسانية.
ومن أبرزالملفات التي تمت مناقشتها أيضا، حسب مسؤول المكتب الإعلامي في المجلس "علي تباب": "ملف التعليم والصعوبات التي تواجه الطلاب السوريين في المدارس والجامعات التركية".
وحضر الاجتماع 3 جمعيات تعنى بدعم تعليم الطلاب السوريين في تركيا، من أجل محاولة الوصول لبعض الحلول.
وأكد "تباب" أنه "تم طرح هذه المشاكل على بعض المختصين الأتراك لإيجاد سبل معالجة مشتركة".
ومن أهم المشكلات التي تواجه الطلاب السوريين في تركيا "ارتفاع الأقساط الجامعية، تسرب الطلاب من التعليم، وأيضا مسألة اللغة وخسارة الطالب السوري للغة العربية وعدم القدرة على تعلم التركية بشكل كامل".
وتم خلال اللقاء طرح بعض الحلول المقترحة لمواجهة هذه المشكلات المذكورة، ومنها "عقد جلسات خاصة للطلاب العرب باللغة العربية داخل المدارس والجامعات التركية".
وشارك في الاجتماع كلا من: أرجان ساري عضو تركي في جمعية نسوة وداعم لأنشطة الجمعية، ولارين جسري رئيسة الجمعية، والمحامي خالد إسماعيل، والعقيد احمد الحمادة، والسيدة وفاء عمر، والسيدة ميادة علي، والكاتبة رباب محمد، والسيدة شيماء البوطي، والأستاذ عبد الرحمن علاف.
ويهدف "مجلس السوريين الأحرار"، إلى التركيز على ملفات وقضايا عدة تهم الداخل السوري ومن أبرزها: ملف المعتقلين والمعتقلات، إضافة إلى ملف التعليم خاصة في المخيمات العشوائية، ويسعى من أجل ذلك لإيصال هذه الملفات إلى صُنّاع القرار والجهات الدولية الحقوقية والإنسانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق