تطرق السفير "ريتشارد ميلز"، نائب المندوب الأمريكي لدى الأمم المتحدة، خلال إحاطة قدمها أمام ممجلس الأمن الدولي، إلى التطورات الأخيرة في الملف السوري سياسيًا وميدانيًا.
جاء ذلك بحسب ما وصل لمنصة "المشرق بوست" من المكتب الإعلامي التابع لوزارة الخارجية الأمريكية، وفيما يأتي أبرز ما تحدث به السفير الأمريكي:
- التقدم في قضية المحتجزين يمكن أن يكون بمثابة إجراء لبناء الثقة من شأنه أن يعزز العملية السياسية.
- لم نشهد بعد جهودًا ذات مغزى من النظام السوري، على الرغم من إعلانه بين الحين والآخر عن حالات عفو مزعومة.
- تكرر الولايات المتحدة دعمها لجهود مكتب المبعوث الخاص المستمرة لمعالجة هذه القضية التي طال أمدها.
- ندعو أولئك الذين لديهم نفوذ على النظام لاستخدامها.
- في درعا، نأمل بحذر أن يستمر وقف إطلاق النار في سبتمبر.
- شجعتنا التقارير التي تفيد بإعادة فتح بعض المخابز والشركات الأخرى.
- برنامج الغذاء العالمي كان قادرًا على تقديم مساعدات غذائية طارئة في المنطقة (درعا).
- نحث جميع الأطراف على الالتزام بوقف إطلاق النار، وأن يسمح النظام بالوصول المنتظم دون عوائق إلى درعا للحصول على المساعدة الإنسانية للأمم المتحدة.
- نشعر بقلق عميق من احتمال تجدد العنف في إدلب.
- خلال الأسابيع القليلة الماضية، كما سمعنا، ازداد عدد القتلى والجرحى المدنيين في المنطقة.
- نحن نشجع جميع الدول، وخاصة أعضاء مجلس الأمن، على اتخاذ أي وجميع الإجراءات الممكنة لوقف هذا العنف من خلال المفاوضات الدبلوماسية.
- أعربنا عن أسفنا في هذا المجلس على مرور عامين على افتتاح اللجنة الدستورية، ولم نر الأعضاء يناقشون فعليًا بندًا واحدًا أو جملة واحدة من الدستور.
- نرحب ترحيبا حارا بأخبار اليوم حول التقدم وعقد جولة جديدة من اللجنة الدستورية.
- نحث الآن جميع الأطراف على المشاركة بحسن نية في هذه الجولة السادسة في تشرين الأول/ أكتوبر.
- ندعو نظام الأسد إلى التوقف عن تعطيل العملية والمشاركة بشكل هادف.
- هناك طريق واحد فقط للمضي قدمًا من أجل السلام والاستقرار في سوريا، وهو حل سلمي للصراع وإنهاء هذه الحرب.
- حان الوقت لأن يحضر نظام الأسد وجميع الأطراف المعنية إلى طاولة المفاوضات، ويتبعوا المسار الذي حدده القرار 2254، ويضعوا حداً للصراع السوري بشكل نهائي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق